كاميرا خلفية بدقة 48 ميجابكسل في iPhone 17 Air لدعم التصوير الاحترافي

موقع أيام نيوز

عدسة وحدة.. و قلب قوي! قصة iPhone 17 Air اللي صور بعين وحده و قلب مليونير
في عالم تزدحم فيه الكاميرات الخلفية أكثر من طابور الشاورما يوم الجمعة قررت آبل تعمل الشيء اللي و لا أحد توقعه تشيل كل العدسات و تخلي عدسة وحدة فقط!
آيفون 17 Air جاء مثل واحد داخل حفلة رسمية بلبس رياضي وبدل ما الناس تضحك انبهروا. لأنه جاب معه كاميرا وحدة لكنها 48 ميغابكسل ومع فتحة عدسة 1.6 و معالج صورة من كوكب آخر و قدرة على التقاط الجمال من أي زاوية حتى لو الزاوية كانت سيلفي نص نوم!
شكو بكاميرا وحدة الصدمة اللي قلبت كلشي
أول ما ظهرت التسريبات الناس انقسموا
جماعة تقول آبل فشلت كاميرا وحدة
و جماعة تقول أكيد في شي سري آبل ما تسوي شي عبث.
و طلعت الجماعة الثانية صح!
لأن الكاميرا ما كانت بس كاميرا كانت قطعة سحر بحجم ظفر داخل أنحف آيفون بتاريخ الشركة.
تصور بعيون فنان من شورجة بغداد إلى ثلوج السويد
خليني أقولك وين جربناها
بالشورجة ألوان فوضى حركة... و كلها واضحة بتفاصيل تخلي أي رسام ينقهر من دقة الصورة.
بجبل سنجار الغروب يلمع و السماء تنعكس كأنك قدام لوحة.
 وحتى بالسطح صور سيلفي بكاميرا أمامية 12 ميغابكسل تلتقط النعاس اللمعة في العيون و حتى ورق العنب في الخلفية.
لكن شنو اللي يخليها مختلفة
الذكاء الاصطناعي.
مو AI اللي بس يجمل و يغش لا هذا يفهم الضوء يحلل المشهد يعرف إنك صورت قطتك و هي زعلانة مو لأنها تعبانة بل لأنك نسيت تفتح العلبة.
و كل هذا بفضل
Photonic Engine لمعالجة ألوان حقيقية.
Smart HDR 5 لأدق تدرجات ممكنة.
Deep Fusion لتفاصيل الشعر الغبار أو حتى لحية خفيفة في صورة جانبية.
و ضع التصوير السينمائي قصة تحكي نفسها
تخيل تمسك أنحف آيفون و تصور فيديو 4K ب Dolby Vision.
يعني الصورة تصير سينما تمشي بجيبك.
تصور أطفالك يلعبون أو شارعك المفضل و تطلع اللقطات كأنك مخرج محترف.
و المثير كل هذا بثبات عالي بدون gimbal بدون حركات خنفشارية.
تجربة ليلية الحلم صار واقع
كانوا يقولون الآيفون ما يتفوق بالليل.
الآن iPhone 17 Air يصور تحت ضوء شمعة و تطلع الصورة و كأنك فاتح كشاف 1000 واط.
المستشعر الجديد 1 الى 1.56 بوصة يحول الظلام إلى لوحة تفاصيل.
شفنا
قطة على السطح تطارد ظلها.
بخار الشاي يطلع من استكان.
و وشم قديم على جدار حي شعبي واضح كأنك قربته عدسة مكبرة.
تصوير احترافي... بدون ما تصير محترف
المميز
ما تحتاج تحترف شي.
آبل ما قالت لك اضبط فتحة العدسة و ال ISO وسرعة الغالق و تعلم عن البوكيه!
قالت لك بس اضغط وإحنا نشتغل.
و النتيجة صور تلقائية جميلة حقيقية وبدون فلاتر تخليك تشبه تمثال شمع.
كاميرا وحدة تكفيك.. لو تعرف شلون تستخدمها
في لقاء صحفي أحد مهندسي آبل قال جملة غريبة
نحن لم نخفض عدد العدسات نحن ركزناها.
يعني الكاميرا صارت مثل فنان ترك كل أدواته و ركز على فرشاة وحدة.
بس يبدع بيها لحد الجنون.
خفيف أنيق قاټل بصمت
ما راح تحس إنك شايل جهاز فيه كل هالقوة.
بس بيدك تشعر إنك ماسك كاميرا استوديو متنقل.
وتصميم العدسة أنيق ناعم مدمج كأنها قطعة واحدة مع الظهر.
لا خطوط لا بروز لا دوائر كثيرة بس عدسة بس حكاية.
لقطات من الناس للناس
صورت أمي تسوي كليجة وشفت الدقيق وهو يطير!
رائد بابل
صورت البصرة من فوق الجسر الصورة طلعت لوحة.
مريم البصرة
كنت أضحك عادي فجأة شفت بالصورة دمعة صغيرة ما حسيت بيها الكاميرا شافتها قبلي!
لؤي كركوك
وحتى مع تطبيقات الطرف الثالث رهيب 
مقارنة ماكو مجال
لو قارنتها بجهاز فيه 3 أو 4 كاميرات راح تكتشف شي غريب
الآيفون 17 Air بعدسة وحدة يقدر ينافس بل يتفوق.
مو لأن العدد مهم بل لأن الذكاء المعالجة و الهندسة خلف الكواليس تشتغل مثل فرقة أوبرا صامتة كل عنصر يشتغل بانسجام.
بس انتبه
الكاميرا ذكية جدا يعني
إذا كنت تعبس راح توضح.
إذا عندك شعرة طايرة راح تبين.
و إذا حاولت
تغش بالتصوير الكاميرا تشوف الحقيقة.
ف نصيحة صور و أنت مرتاح لأن العدسة ترى أكثر مما تتوقع.
الخلاصة كاميرا وحدة كأنها ألف
آبل ب 17 Air قالت لنا
البساطة مش ضعف البساطة قوة ذكية.
و إحنا نقول
إذا الكاميرا الوحدة هالقد تذهلك تخيل الجيل الجاي شلون بيكون.
فلو أنت مصور مغروم بتوثيق اللحظات أو تحب تبهر الناس بصورك
آيفون 17 Air مش بس هاتف هو رفيق فني وأ داة سحرية بعدسة وحدة فقط.

تم نسخ الرابط